ياذائبةًُ بين ذِراعيّ وفِى أحضَانِى
يُراودنِى الأَن
هذاَ الشُوق فِي صَدري اليِكـى
ويتغلغل كقُبُلة فوُق الشفاهً العَطاشَى
لَم أعجز عَن الحُب فِى حُضوركِ
وماَعشِقتُ الاَ أَنتِى
ولَستُ بِقاَدرُ عَلى الحُب
الاَ وأنتِى تُطَوقِينِى بِيدَيكِى
وتَعتَصرِِى قلبى
بيدَيكِى
بِكلماًتِك
بصُوتِكِ
وُهَمساتِكِ
ودفأُ قُُبُلاتِكِ
ولهيبُ مُلامَستكِ
الذَى يَحتَوُينِى
حَبِيبَتي
مِحتاِج لكٍ بَين زِراًعِى
مِحتاًج تُردى لِى رُوحِى
أحسَسَتكُ بَينَ ثَناَياً ضُلُوعِى
مِحتاًج
اليٍكى أنتِى أيتُها الأُنثَى
التِى ذَوبتنِى فِى أهًاتِهاَ
أتَمنَى أن
يزرعُ الريحً هَواَكِى فِي روُحِى
سَمِعتُ
آآآآآآآآه
مِنكٍ
فَجئتُ أركُض كَالأطفاًل
وأشُواقي توُازي الِسحَاَب
حَبيبِتِي
مَتى تَجعلِينِى أُهيم عِشقاً بِكِى
بقلمى >>>>> البرنس رامــى
6 / 1 / 2009